سراويل مستشفى الفندق
في هذه اللحظة كانت تشعر هذه الفتاة المثيرة بالرغبة و تريد ان تمتع نفسها و بالطبع اول شيء ستفكر فيه اي فتاة ممحونة هو تريح نفسها باسخن استمناء و هذا ما كانت ستفعله و لاكنها في الاول ستدخل الى موقعها و تشعل الكاميرا اون لاين لتجنن كل معجبيها و كما انها تحب سماع اصواتهم و هم يشاهدونها تستمني و تعلب ان يديهم تحلب زبهم و هو يشاهدونها تنيك كسها بنفسها بعدما وضعت الاب توم امام سريرها بعدها ر بدات تقلع ملابسها واحدة واحدة حتى تعرت تماما ثم تمدد و بدأت تمرر يدها على عنقها حتى نزلتها و امسكت كل بزاز بيد و بدأت تدعك بخفة في الاول و كل لمسة من يدها تجعل كسها ينبض و يتبلل بدات تعمل اسخن مسا لبزازها و تمسك حلماتها بين اصابعها لتقرصهم حتى خرجت تنهيدة و تغنيجة من فمها عندها علمت انها لا تستطيع ان تنتظر اكتر … ادخلت اصابعها الى فمها بدأت تمصهم و تلحسهم حتى بللتهم بلعابها الحلو ثم فارت رجليها على اخرهما ليظهر كسها الوردي و شفراتها المشهية ما ان لمست اصابعها المبللة شفراتها حتى شعرت بموجة كالكهرباء تدخل جسمها و تجعلها تحرك اصابعها على شفراتها المبلل اسرع و اسرع اااه ااااه ااه اه اااه اه كان مائها يخرج بغزارة حتى يقطر من كسها في تكل اللحظو انزل اصابعها اكثر و ادخلت اصبعين الى ثقبتها التي كانت تنبض من محنتها عندما وسعت ثقبتها باصابعها جيدا امسكت زب اصطناعي و بعد ان لحسته و مررته على شفرتيها التان ككن تحب بهما ينبضان بدأ تنيك نفسها و تسمع صوت تخبيط ايادي زب معجبيها على يديهم و هو يتحيلون ان زبهم الان بداخلها بدأت تسرع اكثر و تغنج لهم و يدها الاخرى كان تقرص حلماتها بقوة و مع اخر تغنيجة نزلت بقوة جعلت اسنانها تتضارب ثم ارخرجت الزب من داخلي و بدات تمرر اصابعها على كسها و ادخلهم الى ثقبتها و رفعتهم الى فمها لتلحسهم .